- إن توحيد الأمة، واتفاقها
واجتماعها -وقد تفرقت فرقاً- ليس بتوحيد الاسم! وإنما بتوحيد الاعتقاد، وتوحيد الكلمة،
ولا يكون إلا بكلمة التوحيد، ولا يصلح أمر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها، كما قال
مالك. فيرجع المسلمون جميعاً إلى الكتاب والسنة، بفهم السلف الصالح والإجماع. [قمع
الدجاجلة ، عبد العزيز الراجحي (ص: 440)].