جاء الحث على السمع والطاعة للإمام ولو جائراً؛ وذلك لما يترتب عليه من اجتماع الكلمة، وعز الإسلام، وقمع العدو، وإقامة الحدود، وغير ذلك. [فيض القدير للمناوي (1/513)].