قال ابن العثيمين -رحمه الله-: التدابر يشمل التدابر القلبي، بحيث يكون كل واحد متجه إلى وجه، والتدابر البدني، إلا عند الحاجة أو الضرورة، وإلا فمتى أمكن التقابل فهو أفضل، فلو أن أحداً يكلمك وقد ولاَّك ظهره هل يكون سماعك له ومحبتك له كما لو كان يحدثك مستقبلاً إياك؟ وهذا شيء مشاهد معلوم. [تفسير العثيمين: الحجرات - الحديد (ص: 332)].
قال ابن العثيمين -رحمه الله-: التدابر يشمل التدابر القلبي، بحيث يكون كل واحد متجه إلى وجه، والتدابر البدني، إلا عند الحاجة أو الضرورة، وإلا فمتى أمكن التقابل فهو أفضل، فلو أن أحداً يكلمك وقد ولاَّك ظهره هل يكون سماعك له ومحبتك له كما لو كان يحدثك مستقبلاً إياك؟ وهذا شيء مشاهد معلوم. [تفسير العثيمين: الحجرات - الحديد (ص: 332)].